Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
ليست تجارة الدين هي فقط ما يبرع به الإخوان المتأسلمون في مصر ، فمنذ بداية الأزمة في سورية و البصمات الإخوانية – السلفية واضحة فيها خصوصاً بعد وصولهم إلى الحكم ، و لم يقف الأثر السلبي الإخواني عند مجرد دعم المسلحين في سورية بالمال و العناصر الإرهابية ، بل وصل الأمر إلى المتاجرة الجنسية باللاجئات السوريات في مصر عبر سلسلة من الفتاوى التي تدعو إلى "زواج السترة" من النازحات السوريات لكون ذلك نوعاً من "الجهاد" و يقبضون المال جراء "جمع راسين في الحلال" !!
استغلال الأوضاع التعيسة للاجئات يبدأ من المساجد الكبيرة التي تدير أغلب عمليات جمع أموال التبرعات و تسليمها للمحتاجين ، فالمساجد التابعة للقوى الإخوانية و السلفية تستغل وجود (ما يمكن الزواج منه) لإعطاء معلومات و عناوين للمصريين الذين تم ترغيبهم بالزواج من السوريات و طبعاً ذلك له مقابل مادي ، و يبرز النشاط من هذا النوع في مسجد مسجد الخلفاء الراشدين في مدينة 6 أكتوبر التي تحوي عدداً كبيراً من النازحين السوريين.
بداية القصة كانت مع أحد نجوم الفضائيات السلفية و الإخوانية خالد عبد الله الذي قال أنه سيتزوج فتاتين سوريتين نصرةً للقضية السورية ، ثم توالت التصاريح و الترغيبات بالزواج من الفتيات السوريات حتى وصلت إلى أعلى القيادات الإخوانية و منها النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المتأسلمين (خيرت الشاطر) الذي تزوج نازحة سورية و انتهاء بفضيحة جديدة للمرشح الرئاسي السابق عن السلفيين (حازم أبو اسماعيل) الذي تزوج أيضاً من فتاة سورية مقابل مهر و قدره 500 ألف جنيه و تم نشر وثائق رسمية خاصة بهذا الزواج على كثير من المواقع المصرية المعارضة للإخوان ، وذلك علماً أنهم جميعاً متعددو الزوجات.
و لا يقف الأمر عند تزويج المصريين فقط ، بل أي صاحب مال قادر على دفع التكاليف ، حيث ذكرت صحيفة المصري اليوم قصة النازحة سناء كبيسي التي بحثت لمدة 4 أشهر عن وظيفة قبل أن تضطر للزواج من سعودي أصبح يعاملها معاملة الجاريات و يضربها قبل أن يطلقها بعد تنازلها عن جميع حقوقها ، و كذلك ذكرت الصحيفة قصة "أم أيمن" التي تدرس عروضاً لزواج ابنتيها القاصرتين و التين هما بعمر 14 و 17 عاماً (علماً أنه تم السماح بزواج القاصرات في الدستور المصري الجديد).
و بالنسبة لردود الفعل ، فقد كانت هناك بيانات من قبل "المجلس القومي للمرأة" في مصر معتبرين ما يحصل خارج إطار محاربة العنوسة ، و كذلك قالت شبكة الأنباء الإنسانية "إيرين" التابعة للأمم المتحدة أن هذا "زواج السترة" هو متاجرة جنسية مطالبين بوقف هذه الممارسات.
يذكر أن بعض الجهات قدرت أعداد السوريين في مصر بحوالي نصف مليون و ذلك لسهولة قدوم السوريين إلى مصر و عدم الحاجة إلى تأشيرة مسبقة بل يتم الحصول عليها من مطارة القاهرة مباشرة ، و مع زيادة أعداد اللاجئين السوريين تزداد هذه التجارة و أرباحها فيما يبدو على أنه مقابل مادي على دعم الإخوان للثورة الوهابية في سورية.
Assurances they won’t keep
-
“Kharkiv offensive, Foreign pilots killed in Ukraine, Link between
terrorists and Ukraine“ (Gudadze).“The Bloom | CRITICAL Situation In
Kharkiv | The Main ...
Saving Time With Brother Nathanael
-
Saving Time With Brother Nathanael March 28 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Report on Beth Israel vigil 03-09-24
-
*Jews as Controlled Opposition*
Please consider: Jews control the Jewish state. There should be no
argument against that statement. But what’s telling i...
Reconsidering the replica Rolex Cellini Collection
-
The Rolex Cellini collection stands as a testament to the timeless artistry
and precision of Rolex craftsmanship, drawing inspiration from the legacy
of th...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment